الحديث وعلومه

مؤلف معتمد في علوم الحديث، وهو شرح على مقدمة ابن الصلاح.

مؤلف مهم في مصطلح الحديث، قسم فيه المؤلف أنواع الحديث فبلغت خمسا وستين نوعًا، فصّل فيه معرفة الحديث من حيث الصحة والاتصال، وصفة الراوي والمروي، وطرق الرواية، وطرق التحمل، ومعرفة الأفراد، ومعرفة الحديث المعلل والمضطرب والمدرج والموضوع والمقلوب.

الإلماع إلى معرفة أصول الرواية وتقييد السماع، مؤلف مهم معتمد في مصطلح الحديث للقاضي عياض، لخص فيه فصول معرفة ضبط ألفاظ الحديث وتفهم معناه، وتقييد سماعه وروايته.

أحد الكتب الستة، عني فيه بالصناعة الحديثية والفقهية، وتجنب التكرار، ويبلغ عدد أحاديث سنن الترمذي (3956) حديثاً.

اشتمل الكتاب على جملة من الأحاديث النبوية التي تعد من قواعد الدين ومهماته.

قراءة وتعليق على صحيح الإمام البخاري، أعظم كتب الإسلام، وأصح كتاب بعد كتاب الله عز وجل، وبلغ عدد أحاديثه بالمكرر (٩٠٨٢) حديثاً، وبغير تكرار (٢٥١٣)، كما ذكره ابن حجر في الفتح (١٣/٥٤٣).

مؤلف مهم معتمد يلخص مقدمة ابن الصلاح ويوضح الكثير من مسائلها ويأتي بخريطة ذهنية جديدة لعلوم الحديث وقد تأثر به كلا من السيوطي والسخاوى تأثرا جما في كتابيهما ” تدريب الراوي” و ” فتح المغيث”.

مؤلف مهم معتمد يلخص مقدمة ابن الصلاح ويوضح الكثير من مسائلها، ويأتي بخريطة ذهنية جديدة لعلوم الحديث، وقد تأثر به كلا من السيوطي والسخاوى تأثرا جما في كتابيهما: “تدريب الراوي” و “فتح المغيث”.

شرح لكتاب «التقريب والتيسير» للإمام النووي، حيث زاد الشارح في إيضاحه، ووضع فوائد وتعليقات هامة عليه، وجاء -أيضًا- بأقوال علماء الفن وآرائهم. وقد زاد الإمام السيوطي في هذا الكتاب أنواع الحديث إلى ثلاثة وتسعين نوعًا.

يُعد هذا الكتاب أحدث الشروح لصحيح البخاري، وقد جمع مؤلفه بين الأصالة والتجديد، وبيَّن ما يؤخذ من كل حديث من الأحكام والفوائد.

كتاب الفتن من صحيح الإمام البخاري تضمن نحو (27) بابًا، و (89) متنًا، بدأ فيه بباب: “ما جاء في قول الله تعالى: {وَاتَّقُوا فِتْنَةً لاَ تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْكُمْ خَاصَّةً}، وما كان النبي صلى الله عليه وسلم يحذر من الفتن”.

مؤلف مهم مشهور شرح فيه ثلاثمائة وبضعة حديث من أحاديث صحيح الإمام البخاري.